نهي النبي صل الله عليه وسلم في بداية الإسلام عن كتابة الحديث خشية اختلاطه بالقران
هل نهى النبي صل الله عليه وسلم في بداية الإسلام عن كتابة الحديث خشية اختلاطه بالقران؟
وحديث النهي عن كتابة الأحاديث بتمامه كما عند مسلم عن أبي سعيد الخدري: "أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تكتبوا عنّي، ومَن كتب عنّي غير القرآن فليمحه، وحدّثوا عنّي ولا حرج، ومن كذب عليّ – قال همّامٌ أحسبه قال: – متعمّدا فليتبوّأ مقعده من النار" (صحيح مسلم)..
هل نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن كتابة الحديث؟
لقد أجاز النبي - صلى الله عليه وسلم - كتابة السنة والأدلة على ذلك كثيرة: فهناك أحاديث أكثر ثبوتا وأصرح دلالة أباح فيها النبي - صلى الله عليه وسلم - كتابة الحديث منها: الحديث الأول: ما رواه البخاري ومسلم وغيرهما أنه «لما فتح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مكة خطب..
ما هي الأدلة على منع كتابة غير القرآن؟
فمن ذلك ما رواه مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري أن النبي (ص) قال: لا تكتبوا عني شيئاً؛ فمن كتب عني شيئاً غير القرآن فليمحه، ومن كذب عليّ متعمداً، فليتبوأ مقعده من النار[1]. وكذا روي عن زيد بن ثابت أن النبي (ص) نهى أن يكتب حديثه[2]..
لماذا نهى النبي صل الله عليه وسلم في بداية الإسلام عن كتابة الحديث؟
كانت هذه المرحلة في بداية الأمر ؛ حيث نهاهم النبي صلى الله عليه وسلم عن كتابة الأحاديث خشية الخلط بين السنة والقرآن ، ولأمور واعتبارات أخرى ، وعمدة هذا النهي ما رواه مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تكتبوا عني ، ومن كتب عني غير القرآن فليمحه ) ، وهو أصح ما ورد في هذا الباب.
نهي النبي صل الله عليه وسلم في بداية الإسلام عن كتابة الحديث خشية اختلاطه بالقران.
الإجابة هي .
صواب كلام صح .✓