يستحب تعبيد الأسماء لله كعبد الله
ما الحكمة من تحريم تعبيد الاسماء لغير الله؟
فقد سبق بيان تحريم الأسماء المعبدة لغير الله سبحانه، وكلام العلماء في ذلك، كما في الفتويين: 358405- 319696. وأما كونه شركا: فقد ذكر بعض العلماء أن التسمية بالأسماء المعبدة لغير الله سبحانه من شرك الألفاظ، وهو من الشرك الأصغر، وليس من الشرك الأكبر المخرج من الملة..وبناءً على ذلك، فقد اُستعمِل لفظ العبد مضافاً إلى النبي الأكرم وآله (عليهم الصلاة والسلام أجمعين) في التسمية مجازاً لوجود المناسبة بين وجوب طاعة الله (تعالى) وطاعة النبي (صلى الله عليهم وآله) وأهل بيته الطاهرين (عليهم السلام.ما حكم تعبيد الاسماء الى الله؟
المقدم: عبد النبي، عبد الرسول، رسول، حكيم. لشيخ: لا يجوز التعبيد لغير الله جل وعلا، لا يجوز أن يسمي عبد النبي ولا عبد علي ولا عبد الحسين، ولا عبد جبرائيل، ولا عبد الرسول، ولا عبد القمر، ولا عبد الشمس، التعبيد لله وحده سبحانه وتعالى، يسمي عبد الله، قال ابن حزم: أجمع العلماء.
يستحب تعبيد الأسماء لله كعبد الله
الإجابة
صواب.