قَالَ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بالعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَدْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالأَرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دينِكُمْ) لم يعمل بهذا الحديث الشافعي وعمل به الجمهور، والسبب في هذا الاختلاف بين الفقهاء هو
اختلاف العلماء في تفسير النص، أو الدليل.
معرفة أحد العلماء دليلا، فيعمل به ولا يعرفه الآخر فيجتهد ويخالفه.
كون الحديث صحيحًا عند عالم ، ضعيفاً عند الآخر.
اختلاف العلماء في فهم الحديث، أو دلالة النص..
هلا بكل طلاب وطالبات المملكة على موقع صحيح الحل يوفر لكم كل حلول المناهج التعليمية لكل المراحل والواجبات والنشاطات والامتحانات ما عليك إلى طرح سؤالك بالضغط على اطرح سؤالا.
حل سؤال ..... .قَالَ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بالعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَدْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالأَرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دينِكُمْ) لم يعمل بهذا الحديث الشافعي وعمل به الجمهور، والسبب في هذا الاختلاف بين الفقهاء هو
من هذا الموقع يمكنكم طرح سؤالك الذي لم يتم الحصول على الاجابة حقة في خانة البحث اعلى ↑وسوف يقوم فريق (موقع صحيح الحل) بالرد على الاجابة على سؤالكم طلاب وطالبات السعودية
السؤال التالي :.قَالَ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بالعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَدْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالأَرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دينِكُمْ) لم يعمل بهذا الحديث الشافعي وعمل به الجمهور، والسبب في هذا الاختلاف بين الفقهاء هو
الاجابة الصحيحة كتالي ↓↓↓
قَالَ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بالعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَدْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالأَرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دينِكُمْ) لم يعمل بهذا الحديث الشافعي وعمل به الجمهور، والسبب في هذا الاختلاف بين الفقهاء هو
اختلاف العلماء في تفسير النص، أو الدليل.
معرفة أحد العلماء دليلا، فيعمل به ولا يعرفه الآخر فيجتهد ويخالفه.
كون الحديث صحيحًا عند عالم ، ضعيفاً عند الآخر.
اختلاف العلماء في فهم الحديث، أو دلالة النص.