0 تصويتات
في تصنيف فن ومشاهير بواسطة (662ألف نقاط)
بخصوص سؤال فزورة stc pay كمل المثل. العين ولا عماها وهو مثل شعبي شائع يتداول وسنسرد لكم الاجابة باختصار مع اضافه شرح وامثله

الاجابة هي : بصيص

المثل:

العين ولا عماها

الشرح:

يُضرب هذا المثل للتعبير عن أهمية وجود الشيء، حتى لو كان ذا عيوب، خيرًا من عدم وجوده مطلقًا. فالعين، على الرغم من أنها قد تُصاب بالرمد أحيانًا، إلا أنها أفضل بكثير من فقدان البصر بشكل كامل.

التطبيقات:

يُستخدم هذا المثل في مختلف مجالات الحياة، من السياسة إلى الأعمال إلى العلاقات الشخصية.

يمكن استخدامه للتعبير عن أهمية:

الصحة: فالصحة، على الرغم من أنها قد تُصاب بالأمراض أحيانًا، إلا أنها أفضل بكثير من فقدانها.

العمل: فالعمل، على الرغم من أنه قد يكون صعبًا أو مُملًا أحيانًا، إلا أنه أفضل بكثير من البطالة.

العلاقات: فالعلاقات، على الرغم من أنها قد تُواجه بعض المشاكل أحيانًا، إلا أنها أفضل بكثير من الوحدة.

أمثلة:

قال الطبيب للمريض: “لا تقلق من هذا الرمد، فالعين ولا عماها.”

قال الأب لابنه: “لا تترك دراستك، فالعلم ولا الجهل.”

قالت الصديقة لصديقتها: “لا تتخلي عن حبك، فالحب ولا الكراهية.”

البدائل:

رمد العين ولا عماها.

أغلب المجلي.

الغمة ولا غمّة القلب.

الفقر ولا الفاقة.

السفر ولا السجن.

ملاحظة:

يُمكن استخدام هذا المثل بشكل إيجابي أو سلبي، حسب السياق.

مثال إيجابي:

“العلم ولا الجهل، فالعلم نورٌ يهتدي به الإنسان في حياته.”

مثال سلبي:

“الحرب ولا السلام، فالحرب تُسبب الدمار والخراب.”

الخلاصة:

يُعدّ هذا المثل من الأمثال العربية القديمة التي تُعبّر عن حكمة الحياة، ويُمكن استخدامه في مختلف المواقف للتعبير عن أهمية وجود الشيء، حتى لو كان ذا عيوب، خيرًا من عدم وجوده مطلقًا

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (662ألف نقاط)
 
أفضل إجابة
رمد العين ولا عماها.

يُضرب هذا المثل في احتمال الأمور العظام والصبر عليها، فالمرض مهما كان صعبًا وأليمًا أفضل من فقدان البصر.

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مارس 14 في تصنيف ألعاب وترفية بواسطة admin (662ألف نقاط)
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مارس 14 في تصنيف ثقافة بواسطة admin (662ألف نقاط)
0 تصويتات
1 إجابة
سُئل مارس 14 في تصنيف ألعاب وترفية بواسطة admin (662ألف نقاط)
مرحبًا بك إلى موقع صحيح الحل، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين
...