علي بن مسعود المعشني ويكيبيديا.
علي المعشني: كاتب وصحفي عماني
معلومات أساسية:
الاسم الكامل: علي بن مسعود المعشني
تاريخ الميلاد: 1977
مكان الميلاد: محافظة ظفار، سلطنة عمان
الجنسية: عماني
المهنة: كاتب، صحفي، محلل سياسي
التحصيل العلمي:
بكالوريوس في اللغة العربية وآدابها من جامعة السلطان قابوس
دبلوم في الإعلام من جامعة زايد
إنجازات:
يُعد علي المعشني أحد أهم الكتاب والمفكرين العمانيين.
يتمتع بحضور قوي على الساحة الفكرية العربية.
يُعد من أبرز الكتاب العمانيين الذين يتناولون القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
يتمتع بحضور إعلامي قوي، ويحظى بمتابعة واسعة من الجمهور العربي.
مؤلفات:
له العديد من المقالات والدراسات المنشورة في الصحف والمجلات العربية.
أصدر العديد من الكتب، منها:
“الخطاب العربي المعاصر: قراءة في تحولاته وأدواته”
“العرب والإسلام في الغرب: قراءة في الخطابات والمواقف”
“الثورات العربية: بين الأمل والواقع”
نشاطات:
يُشارك بانتظام في الندوات والمؤتمرات الفكرية والثقافية العربية.
يُقدم برامج تحليلية سياسية على بعض القنوات الفضائية العربية.
له حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي يتفاعل من خلالها مع جمهوره.
هناك شخصين يحملان اسم علي بن مسعود المعشني، أحدهما هو السلطان الغزنوي الذي حكم في عام 1050، والآخر هو المحلل السياسي العماني.
**علي بن مسعود المعشني (السلطان الغزنوي)**
علي بن مسعود الغزنوي هو سلطان الدولة الغزنوية، حكم في عام 1050. ولد في مدينة غور في أفغانستان، وخلف عمه مسعود الثاني في الحكم بعد أن أطاح به زعماء الدولة ونبلاؤها.
حكم السلطان علي بن مسعود لمدة قصيرة، حيث أطاح به عمه عبد الرشيد بن محمود بعد أن استمال الجيش لصالحه.
**علي بن مسعود المعشني (المحلل السياسي العماني)**
علي بن مسعود المعشني هو محلل سياسي عماني، ولد في مدينة مسقط عام 1970. حصل على درجة الماجستير في العلوم السياسية من جامعة السلطان قابوس، ودرجة الدكتوراه في العلاقات الدولية من جامعة أكسفورد.
عمل المعشني كأستاذ في جامعة السلطان قابوس، ومستشارًا سياسيًا في وزارة الخارجية العمانية. كما شارك في العديد من المؤتمرات والندوات الدولية حول القضايا السياسية والأمنية في الشرق الأوسط.
يُعرف المعشني بآرائه الجريئة وتحليلاته الدقيقة للأحداث السياسية في المنطقة. وقد كتب العديد من الكتب والمقالات حول القضايا السياسية والأمنية في الشرق الأوسط، منها:
* **السياسة الخارجية العمانية: واقع وتحديات**
* **الشرق الأوسط في العقد المقبل: سيناريوهات محتملة**
* **الإسلام السياسي في الشرق الأوسط: أزمة الهوية والمشروع السياسي**
**الخلاصة**
علي بن مسعود المعشني هو اسم شخصين مختلفين، أحدهما هو سلطان الدولة الغزنوية الذي حكم في عام 1050، والآخر هو محلل سياسي عماني ولد عام 1970.
علي بن مسعود المعشني يكتب: رجل دولة جزائري، تقلَّد مناصب عديدة في بلاده من سفير ومستشار إلى رئيس حكومة، كان من الفريق الفاعل لاتفاقية الجزائر 1975م بين العراق وإيران، يتمتَّع بتاريخ نضالي وطني وتاريخ شخصي ناصع البياض
علي بن مسعود المعشني
إسماعيل الحمداني (الجزائر)
رجل دولة جزائري، تقلَّد مناصب عديدة في بلاده من سفير ومستشار إلى رئيس حكومة، كان من الفريق الفاعل لاتفاقية الجزائر 1975م بين العراق وإيران، يتمتَّع بتاريخ نضالي وطني وتاريخ شخصي ناصع البياض، تولى من جملة مهامه -بحسب علمي- رئاسة سفارتي بلاده في السويد وإسبانيا، وكانتا بمثابة منفى له من قبل بعض رفاق الأمس، وبما أنَّه يحمل الجزائر بداخله قبل كل شيء فقد في نجح ببراعته ودهائه الفطري في خلق علاقات متينة ومتميزة بين بلده وهاتين الدولتين، تُوِّجت بتوقيع اتفاقيات لشبكة اتصالات مع السويد وخط الغاز مع إسبانيا
سامي دروبي (سوريا)
أديب وسياسي سوري، عمل مُدرِّسًا جامعيًّا في جامعة دمشق، وسفيرًا للجمهورية العربية السورية في العديد من الدول؛ منها: مصر وإسبانيا ويوغسلافيا، وكان مندوبًا دائمًا لسوريا في الجامعة العربية
اشتهر بترجمته لجميع أعمال دوستويفسكي، والتي تعد الترجمات الأشهر بالنسبة له، كما له ترجمات لمؤلفين آخرين كتولستوي وبوشكين وميخائيل ليرمونتوف وغيرهم. وُلد في مدينة حمص عام 1921. عمل مدرسًا للفلسفة في حمص، ثم عميدًا لكلية التربية بجامعة دمشق، وأستاذًا للفلسفة. بعدها استلم وزارة المعارف السورية، وأصبح سفيرًا للجمهورية العربية السورية في يوغسلافيا، ومصر، وإسبانيا، ومندوبًا لسوريا في جامعة الدول العربية، توفي 1976، ومُنح جائزة لوتس في عام 1978، أي بعد رحيله (ويكيبيديا)
اشتهر سامي الدروبي بموقفه الذي أبكى الزعيم جمال عبدالناصر حين قدم له أوراق اعتماده كسفير لبلاده بالقاهرة بعد انفصال الوحدة؛ حيث قال: "إذا كان يسعدني ويشرفني أن أقف أمامكم مستشرفا معاني الرجولة والبطولة، فإنه ليحز في نفسي أن تكون وقفتي هذه كأجنبي، كأنني ما كنت في يوم مجيد من أيام الشموخ مواطنا في جمهورية أنت رئيسها، إلى أن استطاع الاستعمار متحالفا مع الرجعية أن يفصم عُرى الوحدة الرائدة في صباح كالح من خريف حزين يقال له 28 أيلول، صباح هو في تاريخ أمتنا لطخة عار ستمحى