هرم بن بن ويكيبيديا
هرم بن بن ويكيبيديا ما هو هرم بن بن معلومات عن هرم بن بن
قصة هخرم بن بن
يعد هرم بن بن هو نموذج هرمي تم بناؤه في العصر الحديث ولا علاقة له بالأهرامات القديمة، وتم إنتاجه في عام 1911 م. وصنع من بقايا نيزك سقط على مصر في العصور القديمة، واكتشفت عام 1908 م. وتم حجزه في مناطق خاصة في البحث والآثار في مصر، وصُنع الهرم فيه ليكتسب شهرة كبيرة، مثل الشهرة التي اكتسبها خنجر توت عنخ آمون المجسم، المصنوع أيضًا من النيازك. والجدير بالذكر أنها يعر بالهرم ” الأسود” ويبلغ إرتفاع حوالي 75 متر. وتمتد حوالي 105 متر، وبناه المللك القديم أمنمحات الثالث وذلك خلال عصور الوسطى.
في أي منطقة هرم بن بن
بالحديث عن المنطقة التي يوجد بها هرم بن بن فهي من أشهر مناطق الوطن العربي بشكل عام. وبجمهورية مصر بشكل خاص،ويوجد في منطقة الجيزة التي اشتهرت بوجود الأهرامات الفرعونية بداخله. لكن وجود هذا الهرم لا علاقة له بالأهرامات الأثرية القديمة، إذا كان لهذا الهرم رواية وقصة أخرى لا علاقة لها بالآثار وليس لها حضور أثري تاريخي، وهرم بن تعتبر أنها واحدة من أكثر المعالم غرابة في العالم
بعد أن أصبح هرم بن بن ومن أكثر الاماكن في العالم التي يأتي عليه السياح من مختلف أنحاء العالم. أصبح الكثير من المفكرين والناشطين مع الكثير من المعلومات المتعلقة بهرم بن بن. وادعى كثير منهم أن هذا الهرم بني في العصور القديمة، لا سيما تلك الفترة التي شيدت فيها الأهرامات المصرية القديمة مما استدعى تدخله من قبل. وهذا ما دفع وزارة الثقافة وهيئة الآثار المصرية إلى نشر تقارير وبيانات توضح الكثير من المعلومات المتعلقة بهذا الهرم وتشرح تاريخ هذا الهرم للجمهور.
حقيقة لغز هرم بن بن وأمنمحات الثالث - التاريخ كما يجب ان يكون استاذه بدور عثمان
بعض المعلومات عن هرم بن بن - #هرم_بن_بن
بين إنكار وإثبات تأتي روايات عجيبة لتلقي بالأضواء على ما يُعرف بالهرم الأسوم، والذي أُطلق عليه "هرم بن بن"، وبحسب الاعتقاد السائد أن الهرم مصنوع من الحجر الأسود الحديدي، حيث انتشرت عدة أحاديث أن مكونات بناء الهرم من الفضاء، وبين هذا وذاك تتعدد الروايات بين مكذب ومؤيد لهذه الأساطير التي كثرت.
بحسب الروايات المؤيدة للغرائب والتساؤلات التي يثيرها شكل الهرم، تؤيد أن الهرم له لغز لم يتمكن العلماء من حله أو التطرق إلى تفاصيله، وتستكمل الروايى الأولى بسردها بأن الهرم ليس مصنوعًا من حجر عادي بل من الحجر الحديدي الأسود، وهو حجر الا يتواجد بالفضاء في النيازك الفضائيه.
وتفيد المصادر بأن الحجر حديدي صلد جدا وصعب التشكيل والحفر ولكنه ليس صعب الكسر، كما أنه يحتوي على نقوشات الدقيقه جدا علي اوجه الهرم ، وأفادت المصادر بأن تركيبة مكوناته تتمتع ببث طاقه كهرومغناطيسيه موجبه في محيطه تجعل كل من يقترب منه يشعر بالراحه النفسيه.
وتذكر إحدى المصادر بأن هناك رواية أخرى تفيد أن بعض العلماء قالوا أن القدماء المصريين كانوا يعرفون أماكن وقوع الشهب والنيازك من السماء، وبعد فترة من انتشار صورة لهذا الهرم ، تداول الكثيرون صورته عبر مواقع التةاصل الاجتماعي، لكن تم نفي هذه الرواية، وأشارت إلى أن الهرم المسمى “هرم بن بن"، الذي يزعم البعض أنه منحوت من الحجر الأسود الحديدي النيزكي وأنّ مصدره الفضاء الخارجي، أمر غير صحيح.
حيث نفى جان من العلماء ما ورد بشأن هذا الهرم، وأن النقش الذي وُجد عليه لا يمكن نقشه إلا بتوافر تقنية الليزر، موضحين أن هذه التقنية لم تكن متوافرة في هذا الوقت الذي يزعمون أنه وُجد قديمًا، أرشد البحث العكسي عن واحدة من الصور المتداولة في الادعاءات
وأن الهرم يُعرف باسم “Pyramidion of the Pyramid of Amenemhet III at Dahshur” وهو ما يُترجم إلى العربية “هُريم قمة هرم أمنمحات الثالث الحجرية في دهشور”، حيث تم الاستعانة بالكثير من الكتب والمواثيق التاريخية ومن ضمنها كتاب" The Complete Pyramids: Solving the Ancient Mysteries"، وهو كتاب يعود إلى عالم الآثار الأمريكي المختص في التاريخ المصري القديم " Mark Lehner"، وفيه يوضح أن “هُرَيم قمة هرم أمنمحات الثالث” هو عبارة عن مجسم هرمي الشكل اكتُشف سنة 1900، بالإضافة إلى أن “هُرَيم قمة هرم أمنمحات الثالث” يخص هرم الفرعون “أمنحنات الثالث” المبني في دهشور.
أما عن تعريف مصطلح الهرم الذي يُطلق عليه “بن بن” (ben-ben) بحسب نصوص الأهرام (pyramid texts)، هو حجر مقدس آخر وجد أعلى هرم أو معبد هيليابوليس وهو أقدم معبد لعبادة الشمس كما أخبر.، حيث أوضح كتاب " Architecture and Mathematics in Ancient Egypt"، وهو لباحثة تُدعى " Rossi Corinna" بجامعة إيطالية تشير فيه إلى أن الحجر "ليس محفوظًا في أي مكان في العالم لأنه تلف قبل أن يتم العثور عليه".
وبحسب الوصف يُذكر أن الهريم منحوت من صخر الجرانيت، وتحديدا الجرانيت ذي اللون الرمادي الداكن، حيث أشارت المصادر ذاتها إلى أسماء العديد من الآثار الفرعونية الأخرى المصنوعة من الصخر ذاته الذي يأخذ ألوانًا مختلفة، كما تؤكد على عدم وجود أي مصدر أكاديمي موثوق آخر يفيد بأنّ من يقترب من الهُريم يشعر بالراحة النفسية كما هو متداول.